معالي وزير التعليم العالي يطلع على خطوات تاهيل القسم الداخلي للبنات في جامعة بغداد
أكد معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي محمد الحسين الاديب، ان الوزارة استكملت عددا كبيرا من الاقسام الداخلية في الجامعات والمعاهد العراقية، وهي بصدد استكمال تأهيل باقي الاقسام الداخلية خلال هذا العام، وفيما اطلع تفصيليا على خطوات تأهيل القسم الداخلي للبنات داخل حرم جامعة بغداد، مشيرا الى ان التطور الذي شهدته الاقسام الداخلية خلال العامين الماضيين وفر بيئة دراسية متميزة للطلبة.
وقال الاديب خلال زيارته الى القسم الداخلي للبنات في جامعة بغداد، إن مشاريع التأهيل التي شهدتها الاقسام الداخلية في الجامعات والمعاهد العراقية، ساهمت في تحسين البيئة التعليمية للطلبة والطالبات في كل الجامعات والمعاهد العراقية، مؤكدا ان الوزارة استكملت عددا كبيرا من الاقسام الحديثة في جامعات ومعاهد العاصمة بغداد وعدد من المحافظات، فيما سيكتمل ملف الاقسام الداخلية في كل الجامعات والمعاهد قبل نهاية هذا العام بشكل كامل.
أكد معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي محمد الحسين الاديب، ان الوزارة استكملت عددا كبيرا من الاقسام الداخلية في الجامعات والمعاهد العراقية، وهي بصدد استكمال تأهيل باقي الاقسام الداخلية خلال هذا العام، وفيما اطلع تفصيليا على خطوات تأهيل القسم الداخلي للبنات داخل حرم جامعة بغداد، مشيرا الى ان التطور الذي شهدته الاقسام الداخلية خلال العامين الماضيين وفر بيئة دراسية متميزة للطلبة.
وقال الاديب خلال زيارته الى القسم الداخلي للبنات في جامعة بغداد، إن مشاريع التأهيل التي شهدتها الاقسام الداخلية في الجامعات والمعاهد العراقية، ساهمت في تحسين البيئة التعليمية للطلبة والطالبات في كل الجامعات والمعاهد العراقية، مؤكدا ان الوزارة استكملت عددا كبيرا من الاقسام الحديثة في جامعات ومعاهد العاصمة بغداد وعدد من المحافظات، فيما سيكتمل ملف الاقسام الداخلية في كل الجامعات والمعاهد قبل نهاية هذا العام بشكل كامل.
وتابع الاديب ان التطور الكبير في الاقسام الداخلية ساهم في توفير بيئة تعليمية مناسبة للطلبة والطالبات، لاسيما ان التأهيل شمل كل ملحقات الاقسام الداخلية بما فيها تأثيث الغرف وقاعات الدراسة والانترنت، مؤكدا ان عملية تحديث وتطوير الاقسام الداخلية ستتواصل بشكل دوري ولن تتوقف لأن اهمال هذا الملف في سنوات سابقة ادى الى تردي حالتها العمرانية والتأهيلية، وتطلب العمل على تحديثها جهودا جبارة بذلت خلال العامين الماضيين للوصول الى هذا المستوى المتقدم.
